عدت يومآ وانـآ اقرء صفحآت المآضي ..
واذا بي مررت على احد رسآئله القديييمه
ولم اعد احس الآ بخفقآن قلبي يزدآد مره بعد الاخرى .. وانفآسي تتصآعد .. واححست بالاختنآق
لم اعرف وقتهآ مالذي حصل لي .. أكنت خآئفه .. ربمآ خفت من أن يعوود لي آلم قلبي واتذكر جروحي
أكنت حزينه .. ربمآ قد كنت حزينه على الفرآق
أكنت مشتآقهً .. آهـ .. لقد كنت مشتآقهَ فعلأ أليه .. لصووته .. لضحكآته الرّنآنه .. لشهيقه وزفيره .. لغضبه .. لصورته .. لكل شي ولكل تصرف كآن يفعله ...
آآآآآآه يالدنيـآ .. وش سويتي فينـآآ .. فرقتينـآ وعذبتينآ ..
خليتي اعيش بشقى وتعب وشووق ووله ..
والاكثر
عيشتيني بانتظآآر .. وأمل
انتظآآر وانتظآآر
.....
وبعدهآآ .................................................................
ولآ شي
ولآ شي
ولآ شي
اغمض عيني كل يوم على امل اللقآء به غدآ .. وانتظر الشمس حتى تشرق .. وانتظرهآ تغييب .. وانتظرهآآ
واغمض عيني مره اخرى .. حتى ارى الامل يشرق من جديد في عودته ورجوعه الى احضآآني
ولكن تستمّر معآنآتي مع الانتظآآر .. حتى يعّود لي [ الغآلي ] ..
ولكـن السؤآل هّـنـآ ليس " كم سأظل انتظرهـ حتى يعود ؟"
السؤأل " هل استطييع الانتظآر حتى يعوود " =(
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق